١٤٣٠-٠٥-٠٩

أطفال !

لا يمكننا بأي حال أن نتجاوز ..
صرخات الطِفل الحقيقي الذي يسكن .. أحدنا !
الفرق بيننا أن هناك من يصغي مُغمض العينين ..
فيشاهد كُل شيء !
و يمنح (نفسهُ الطفل) كل الإصغاء ..
و الآخر .. يُضغي ..
رُغماً عنهُ يصغي ..
لكنهُ لا يكلف نفسه عناء الإلتفات لنفسه !

هناك تعليق واحد:

  1. مازلت في كل فنون الحياة تطفل ،وكم اهرب اليها حين ترهقني الحياة لاتمتع ببعض اللحظات المنطلقة في تاريخ الطفولة المطلقة وانسى مرة او كل مرة اني امراة
    مشكور انشراااح

    ردحذف